مجلة الاذاعة والتلفزيون تصف ما حدث فى برنامج ستار أكاديمى بأنه اشبه بالنكتة.
اخر نكتة ل (ستار أكاديمى)
بوش تدخل من اجل عيون شذى!
اخر نكتة ل (ستار أكاديمى)
بوش تدخل من اجل عيون شذى!
أخطر ما تسرب من داخل ادارة الأكاديمية المنظمة لبرنامج (ستار أكاديمى) أن فوز العراقية شذى حسون والشهيرة بلقب شذاوى جاء كرد اعتبار من البيت الأبيض الأمريكى للعراق ربما شعورا بالذنب بعد احتلال أمريكا لبلاد الرافدين!!.. لن نتوقف كثيرا أمام هذا التسريب الذى هو أقرب للنكتة منه إلى الشائعة، ولكن ما يستحق التوقف عنده هو حزن المصريين على خسارة الفتى (قماح) الذى لاقى نسبة تصويت هائلة عبر ال S.M.S وهذا التعاطف ربما يرجع إلى أن المصرى (هانى حسين) كان قد خسر اللقب العام الماضى أمام اللبنانى (جوزيف عطية) فضلا عن أن متسابقى هذا العام من المصريين كانوا ثلاثة، لم ينجح منهم أحد، ف (ميسون) خرجت من البرايم الثانى. و(سالى أحمد) استمرت حتى البرايم قبل الأخير، وهى التى تفوقت على كل من على السعد السعودى الجنسية والكويتى أحمد .. لذا فإن الأمل كان معقودا على محمدقماح الطالب المصرى الموهوب بكتابة وتلحين وتوزيع وغناء أغنياته!، وهو من أدهش جميع المتابعين لبرنامج
(ستار أكاديمى) خاصة أنه كان يظهر مهارة التأليف والتلحين فى وقت قصير جدا.. والأكثر دهشة أن النجم الكبير عادل أمام كان قد صرح بأنه يدعم قماح (ويصوت) له فى نهاية كل برايم ايمانا منه بموهبته، والأمر نفسه الذى فعله عمرو دياب وتامر حسنى اللذان اتصلا بوالدة قماح للاطمئنان عليه.
والمتابع لاهتمام الأكاديمية بقماح طوال فترة الأربعة شهور الماضية، من تسجيلها لأغانيه الخاصة داخل ستوديو الأكاديمية أو السماح له بالسفر إلى باريس خلال تلك الفترة، كان لا يشك لحظة أن المركز الأول سيكون من نصيبه.
على أيه حال فإن خسارة (قماح) للقب لم تمنع جماهير الشباب الغفيرة من انتظاره الأثنين الماضى 2 ابريل فى مطار القاهرة، هو والمصرية ساللا أحمد التى نالت من الحب جانب، وقد حظى الاثنان بعاصفة من التصفيق، والتحية ، غير أمارات الدهشة التى ظهرت على وجهيهما عندما فوجئا أن الشباب المستقبلين لهما يرددان أغانيهما الخاصة.
المهتمون بمتابعة برنامج(ستار أكاديمى) راهنوا على أن محمد قماح لن يكون مثل محمد عطية المصرى الذى فاز باللقب ، ولكنه لم يثبت جدارته حتى الان فى أى عمل قام به سواء فى مجال التمثيل أو فى مجال الغناء.
(ستار أكاديمى) خاصة أنه كان يظهر مهارة التأليف والتلحين فى وقت قصير جدا.. والأكثر دهشة أن النجم الكبير عادل أمام كان قد صرح بأنه يدعم قماح (ويصوت) له فى نهاية كل برايم ايمانا منه بموهبته، والأمر نفسه الذى فعله عمرو دياب وتامر حسنى اللذان اتصلا بوالدة قماح للاطمئنان عليه.
والمتابع لاهتمام الأكاديمية بقماح طوال فترة الأربعة شهور الماضية، من تسجيلها لأغانيه الخاصة داخل ستوديو الأكاديمية أو السماح له بالسفر إلى باريس خلال تلك الفترة، كان لا يشك لحظة أن المركز الأول سيكون من نصيبه.
على أيه حال فإن خسارة (قماح) للقب لم تمنع جماهير الشباب الغفيرة من انتظاره الأثنين الماضى 2 ابريل فى مطار القاهرة، هو والمصرية ساللا أحمد التى نالت من الحب جانب، وقد حظى الاثنان بعاصفة من التصفيق، والتحية ، غير أمارات الدهشة التى ظهرت على وجهيهما عندما فوجئا أن الشباب المستقبلين لهما يرددان أغانيهما الخاصة.
المهتمون بمتابعة برنامج(ستار أكاديمى) راهنوا على أن محمد قماح لن يكون مثل محمد عطية المصرى الذى فاز باللقب ، ولكنه لم يثبت جدارته حتى الان فى أى عمل قام به سواء فى مجال التمثيل أو فى مجال الغناء.